وش المغزى من حركات بعض المؤثرات في إبراز مفاتنهم غير انك تقول “يا إلهي على التسويق الرخيص”.
هذا النوع من التسويق اللي يعتاش على أهواء بعض الناس ما يعيش للأبد، ويسلع المؤثرة ويخرجها من طبيعتها الإنسانية إلى طبيعة تجارية بحته. الشعور بإغواء الآخرين أقرب لكونه هوسًا ومرضًا من كونه عمل تسويقي جيد، لذلك دائمًا فيه هبات، اليوم سوق “فلانة” يقوم وبكره سوق “فلانة” يركد وأنت ما شيء كذا، وما تدري يمكن “فلانة” راسمه لنفسها خطة تسويقية ورسالتها الاتصالية أغواء الناس وإيقاعهم في حبها!