ما عندك حياة اجتماعية تقريبًا و”الويكند” أسوأ أيام الاسبوع بالنسبة لك.. هذا هو الشيء اللي تعلمته أثناء عملي في التسويق الرياضي!⚽️👀
قبل كم سنوات اشتغلت في جهة رياضية ما عرفت وقتها طعم الراحة ببساطة لأن الإنجازات محيطة فيك طول الوقت خاصةً وأنك بين جمهور رياضي يتفاعل على كل شيء حتى لو سويت كابشن وحطيت كذا (.)!😅
ناهيك أن الغلطة هينا بألف مافيه رحمة وكل شيء يؤول بغير الطريقة اللي أنت مسويها الموضوع اللي ممكن يحطك تحت المسائلة أحيانًا!😤
كل يوم تصبح وتمسي على مشكلة ومديرك يجيك ويسفل فيك وفي شغلك زي هالايموجي 🤬.. وأنت مالك إلا تهز “رويسك” وتقول له أبشر!
الصدق إذا جيت أفكر اليوم بتجربتي في القطاع الرياضي أكون مبسوط، لأن القطاع إضافة مهمة في السيرة الذاتية لكل شخص، هذا إلى جانب أنه يكسبك مرونة عالية جدًا، ويصقل من مهاراتك وينقلها لمستوى آخر.
التسويق الرياضي هو باختصار معادلة الحب والكره بين مشجعين الأندية والذكاء في توقيت المنشورات والأسلوب الموجه!
نجاح التسويق الرياضي أعوزه لـ:
.وجود جمهور متعطش للمحتوى
.المحارش بين الأندية والجماهير
.العاطفة الجياشة تجاه فريق معين!