الحديث عن “دونالد ترامب” هو حديث مثير للجدل بالضرورة؛ خصوصًا مع أصداء الحملة الانتخابية اللي ما يمر عليها كم يوم، إلا وصداها يحرك الرأي العام كله، المثير صدق هي الدروس التسويقية من الحملة!
أو بعبارة ثانية كيف سوقوا “ترامب” للشعب الأمريكي!
يا هلا ومرحبتين فيكم بـ نشرة قرناس🦅🗞️
قرناس هي نشرة تتناول التسويق من جوانب كثيرة..
في كل مرة نختار موضوع عام ونحلل الجانب التسويقي فيه..
الحين نتركم مع النشرة.. قراءة ممتعة🌹
في نشرتنا اليوم راح نتكلم عن الجانب التسويقي في حملة “ترامب”!
تركيزنا بيكون على مجموعة من النقاط الرئيسية اللي هي:
– كسر التقليدية
– إثارة الجدل
– البساطة
– المرونة
إذا كنّا بنسولف عن الدبلوماسيين فـ فيه صورة نمطية راح تتشكل في رأسك على طول.. حديث منمق، شخصية متحفظة.. تصريحات ما تزعل أحد وكذا!
هذي الصورة النمطية ممكن تركب مع معظم الدبلوماسيين ما عدا “ترامب”!
“دونالد ترامب” شخصية غير نمطية، قدرته على كسر التقليدية والخروج عن طابع الرسمية تساعده في أخذ الدبلوماسية لمكان ثاني!
ما أتوقع مثلًا إنك قد شفت رئيس يرقص في تجمع انتخابي مثله!
الشيء المثير فعلًا هو فهم فريقه الداخلي لشخصيته وتوظيفها في الحملة بشكل مذهل!
شفنا على امتداد حملة “ترامب” الانتخابية تصريحات جدلية كثيرة، سواءً على “جو بايدن” أو “كامالا هاريس”، ثنينهم ما سلموا من مواجهاته النارية!
الشيء الرائع أنه في هذي الفترة كلها كنّا نشوف “ترامب” يطلع في قنوات تواصل غير تقليدية مثل: البودكاستات والبثوث وغيرها!
كسر التقليدية ومواكبة قنوات الظهور الحديثة وسيلة فعّالة جدًا، و”دونالد ترامب” أثبت هالشيء مو لنفسه فقط بل للعالم!
إثارة الجدل!
كونك شخصية جدلية، هذا يعني بالضرورة تسليط الضوء والاهتمام فيك أكثر..
تقريبًا مرت أربع سنوات على “جو بايدن” كرئيس للولايات المتحدة الأمريكية، وعلى الفترة هذي كلها، ما كنّا نشوف صدى تصريحاته مشابهة لـ “نص” تصريحات “ترامب” أثناء رئاسته!
طبعًا مو غلط، ولكن إثارة الجدل تعطي زخم أكبر في الإعلام!
هذا الشيء يعطينا درس أنه، إثارة الجدل مفيدة، إذا وفقط إذا (على قولة النحويين🙄) اُستخدمت بشكل جيد، وحملة “ترامب” تستخدمها بشكل رائع، يكاد ما يمر يوم إلا و”ترامب” حاضر في يومك!
الأروع من إثارة الجدل هي لغة “البساطة” اللي كان يستخدمها “ترامب”، طوال حملته الانتخابية، ولغة البساطة هينا أبدًا ما تعني لغته الفعلية وحديثة مع الناس، لا.. بل نزوله لمستوى الناس، مثلًا: شفنا ترامب موظف في ماكدونالدز، وسائق شاحنة..الخ
هذي اللمسة العاطفية مع الناس لها تأثير جدًا قوي، خصوصًا مع توظيف الكثير من الرسائل داخل هالأحداث!
في التسويق أو الإعلام، مفردة “المرونة” فارقة معك في كل شيء!
حدث صار اليوم لازم تواكبه “الآن”.. موب بعد ساعة.. أو ساعتين.. الآن يعني الآن!
وهذا الشيء اللي كان “ترامب” وفريقه يسوونه.. حدث يصير هينا، تفتح حساب “ترامب” تحصل تفاعله المباشر معه هينا!
المذهل هو أحيانًا في الابتكار في الرد، مثل: سالفة ماكدونالدز والشاحنة وغيرها!
هذي حملة “ترامب” الانتخابية، وهذي الدروس التسويقية فيها!
إلى هينا نكون وصلنا لنهاية نشرتنا.. نشوفكم قريب وإذا عندكم مواضيع مقترحه، اكتبوا لنا في التعليقات!
أو بعبارة ثانية كيف سوقوا “ترامب” للشعب الأمريكي!
يا هلا ومرحبتين فيكم بـ نشرة قرناس🦅🗞️
قرناس هي نشرة تتناول التسويق من جوانب كثيرة..
في كل مرة نختار موضوع عام ونحلل الجانب التسويقي فيه..
الحين نتركم مع النشرة.. قراءة ممتعة🌹
في نشرتنا اليوم راح نتكلم عن الجانب التسويقي في حملة “ترامب”!
تركيزنا بيكون على مجموعة من النقاط الرئيسية اللي هي:
– كسر التقليدية
– إثارة الجدل
– البساطة
– المرونة
إذا كنّا بنسولف عن الدبلوماسيين فـ فيه صورة نمطية راح تتشكل في رأسك على طول.. حديث منمق، شخصية متحفظة.. تصريحات ما تزعل أحد وكذا!
هذي الصورة النمطية ممكن تركب مع معظم الدبلوماسيين ما عدا “ترامب”!
“دونالد ترامب” شخصية غير نمطية، قدرته على كسر التقليدية والخروج عن طابع الرسمية تساعده في أخذ الدبلوماسية لمكان ثاني!
ما أتوقع مثلًا إنك قد شفت رئيس يرقص في تجمع انتخابي مثله!
الشيء المثير فعلًا هو فهم فريقه الداخلي لشخصيته وتوظيفها في الحملة بشكل مذهل!
شفنا على امتداد حملة “ترامب” الانتخابية تصريحات جدلية كثيرة، سواءً على “جو بايدن” أو “كامالا هاريس”، ثنينهم ما سلموا من مواجهاته النارية!
الشيء الرائع أنه في هذي الفترة كلها كنّا نشوف “ترامب” يطلع في قنوات تواصل غير تقليدية مثل: البودكاستات والبثوث وغيرها!
كسر التقليدية ومواكبة قنوات الظهور الحديثة وسيلة فعّالة جدًا، و”دونالد ترامب” أثبت هالشيء مو لنفسه فقط بل للعالم!
إثارة الجدل!
كونك شخصية جدلية، هذا يعني بالضرورة تسليط الضوء والاهتمام فيك أكثر..
تقريبًا مرت أربع سنوات على “جو بايدن” كرئيس للولايات المتحدة الأمريكية، وعلى الفترة هذي كلها، ما كنّا نشوف صدى تصريحاته مشابهة لـ “نص” تصريحات “ترامب” أثناء رئاسته!
طبعًا مو غلط، ولكن إثارة الجدل تعطي زخم أكبر في الإعلام!
هذا الشيء يعطينا درس أنه، إثارة الجدل مفيدة، إذا وفقط إذا (على قولة النحويين🙄) اُستخدمت بشكل جيد، وحملة “ترامب” تستخدمها بشكل رائع، يكاد ما يمر يوم إلا و”ترامب” حاضر في يومك!
الأروع من إثارة الجدل هي لغة “البساطة” اللي كان يستخدمها “ترامب”، طوال حملته الانتخابية، ولغة البساطة هينا أبدًا ما تعني لغته الفعلية وحديثة مع الناس، لا.. بل نزوله لمستوى الناس، مثلًا: شفنا ترامب موظف في ماكدونالدز، وسائق شاحنة..الخ
هذي اللمسة العاطفية مع الناس لها تأثير جدًا قوي، خصوصًا مع توظيف الكثير من الرسائل داخل هالأحداث!
في التسويق أو الإعلام، مفردة “المرونة” فارقة معك في كل شيء!
حدث صار اليوم لازم تواكبه “الآن”.. موب بعد ساعة.. أو ساعتين.. الآن يعني الآن!
وهذا الشيء اللي كان “ترامب” وفريقه يسوونه.. حدث يصير هينا، تفتح حساب “ترامب” تحصل تفاعله المباشر معه هينا!
المذهل هو أحيانًا في الابتكار في الرد، مثل: سالفة ماكدونالدز والشاحنة وغيرها!
هذي حملة “ترامب” الانتخابية، وهذي الدروس التسويقية فيها!
إلى هينا نكون وصلنا لنهاية نشرتنا.. نشوفكم قريب وإذا عندكم مواضيع مقترحه، اكتبوا لنا في التعليقات!
نشوفكم قريب!